فنانة سورية مشهورة تفتح النار على بشار الأسد وشبيحته.. “ما عندكن ضمير ولا شرف.. استحوا على دمكم“ (شاهد)

في انقلاب مفاجئ على نظام الأسد وتبدل لمواقفها، شنت ممثلة سورية مشهورة عرفت بولائها للنظام هجوما لاذعا على نظام الأسد، وسبت المسؤولين. 

وجاء التحول المفاجئ بموقف الفنانة السورية “إمارات رزق” بعد وفاة طفلة رضيعة في حلب مؤخرًا؛ نتيجة البرد القارس وعدم تواجد وسائل تدفئة في منزل أهلها. 

وقالت الممثلة الموالية للنظام إمارات رزق، على صفحتها الشخصية في “فيسبوك”: “إنو انتو انتو المسؤولين عن تأمين احتياجات الشعب وينكون عميتو ما عندكون نظر ماعندكون إحساس ما عندكون ضمير ما عندكون شرف، لك لعمى بقلبكون استحو من قهر هالعالم استحو من حالكون”. 

• لن تصدق كيف كانت ردة فعل فتاة سعودية وصلتها ورقة طلاقها أثناء نزهتها مع صديقاتها؟
• وزارة الداخلية.. تعلن منح الجنسية السعودية لهذه الفئات بمقابل مالي رمزي ابتداءً من هذا التاريخ
• "اكتشف السر الخفي في طعام بسيط يحول العقل إلى مركز ذكاء وإبداع في وقت قياسي
• نبته شهيرة تعيد لك شبابك ولو عمرك 70 سنة!!..وداعا للشيخوخة
• طريقة جهنمية لعمل وصفة الباذنجان للتخلص من الشعر الأبيض وبعدها هتودعي الشيب و توفري فلوس الصبغة!!
• ابتدءاً من الموعد.. لن يستطيع أي مقيم في السعودية تجديد الإقامة إلا بعد تحقق هذه الشروط
• شاهد.. استشاري سعود ي يكشف عن وصفة طبيعية لعلاج مشكلة البواسير خلال يومين فقط
• سلطنة عمان تصدم السعودية وكل دول الخليج بقرار مفاجئ وخطوة جريئة..تفاصيل
• فرصة ذهبية للشباب العربي للسفر والعمل في كند ا بتأشيرة مجانية وراتب كبير؟
• أعجوبة ربانية .. هذه الفاكهة تحميك من 9 أمراض خطيرة وفتاكة؟

وتابعت في منشور رصدته (وطن):”استحو من هالعالم اللي ضلت جوا البلد كرمال ما تنهان ولا تنزل برا، خلص بكفي والله بكفي صارو لولاد يموتو قدام عيون أهالهون ومابأيدون شي يعملو، ارحمو البلد ارحمو العالم، الله لا يوفقكون، طفلة تموت من البرد، ما في مازوت ما في غاز ما في ما في ما في ما في”. 

وتوفيت السبت الماضي، الطفلة الرضيعة “غنى م” والتي تبلغ من العمر شهرين في باب النيرب بحلب بسبب البرد القارس. 

ولاقى هذا المنشور تأييدًا كبيرًا ممَّن يعانون في مناطق سيطرة “نظام الأسد”، من قلة وندرة العديد من الأساسيات للحياة من كهرباء وماء وغيرها. 

وسبق أن عبّر عدة إعلاميين وممثلين موالين للأسد عن استيائهم لما يحصل للأهالي في مناطق النظام وتجاهل المسؤولين والمعنيين بتلبية احتياجات المدنيين.